الاثنين، 18 ديسمبر 2017

نصائح لتحقيق الدراسة الفعالة ..

مع إقتراب موعد الإختبارت الدراسية فإن الطالب يبدأ فى الإسـتعداد للإختبارات بمراجعة وإستذكار الدروس التي سبق إعطاءها. أغلب الطلاب يجد عملية الدراسة والمذاكرة قبل الإمتحانات عملية صعبة، وقد يلجأ الطلاب إلى طرق دراسية مختلفة للمذاكرة والتحصيل، لكن يبقى الطالب غير قادر على التحصيل وإستيعاب المعلومات بالشكل المرغوب، لذلك هناك عدة طرق بديلة مفيدة للطالب ويمكن أن تـساعد الطالب على الإستيعاب بشكل أسـرع وأفـضل.
إن الوصول إلى طريقة الدراسة والإسـتذكار المثالية عملية تستغرق بعض الوقت، لذلك من المهم أن يستعد الطالب جيداً قبل الإختبارات بفترة كافية حتى يصل إلى الطريقة المناسبة له، كما أن الإستعداد قبل الإختبارات بفترة كافية يفيد الطالب فى رفع مستوى تركيزه والإستقرار على أكثر من طريقة للدراسة والإستـيعاب.
التخطيط كأي عمل يود أن يقوم به الفرد لا بد من التخطيط الصحيح له، والذي يساعد على ترتيب الأولويات وتنظيم المواضيع المراد دراستها، بدءاً من الأهم فالمهم وهكذا. هذه الخطوة تشمل تعيين برنامج زمني مرن يناسِبُ نشاطك ، وبالطبع يوضح الأقسام المطلوب إنهاؤها من المادة الدراسية في مدة زمنية معينة.


التجهيز قبل البدء بمرحلة الدراسة الفعلية لا بد من تحقق خطوة أساسية وهي التجهيز والتي تشمل: الاستعداد من الناحية النفسية، وذلك عن طريق تذكير الفرد نفسه بالهدف المنشود من دراسة المادة المطلوبة، وأنه قادرٌ على ذلك لما يملكه من قدرات تعزِّز من ثقته بنفسه .اختيار الوقت الملائم للدراسة، والذي يجد فيه الفرد أنه أكثر إنتاجية ونشاطاً، والذي قد يختلف من شخص لآخر حسب الأولويات ونمط الحياة. تهيئة المكان الملائم الذي يحقق شروط المكان الدراسي المثالي؛ كالإنارة الكافية والهدوء، وتجنب كل ما قد يُلهي الفرد، ويشتِّت من تركيزه. إن التشتت قد يحدث بسبب عوامل مختلفة، منها العوامل الجسدية مثل الشعور بالإرهاق الناتج عن المرض، أو قلة النوم، أو التغذية غير السليمة. وأيضاً تلعب العوامل النفسية دوراً كبيراً في تشتُّت التركيز، مثل اضطراب العلاقات الأسرية، أو حدوث الخلافات بين الزملاء، أو القلق، وغيرها من العوامل التي تؤثر في نفسية الفرد، وتقلل من تركيزه في دراسته. توفير الأدوات اللازمة للدراسة مثل دفاتر الملاحظات، والأقلام، والآلة الحاسبة، وغيرها من الأدوات التي تتطلبها دراسة المادة المقررة، وذلك من أجل توفير الوقت والجهد في البحث عن هذه الأدوات أثناء الدراسة

الحفظ والاسترجاع عند البدء بحفظ المعلومات تتضح ميزة أخرى للتلخيص الجيد وهي سهولة حفظ المعلومات واسترجاعها بسرعة. إن عملية الحفظ وسرعتها تختلف من شخص لآخر بناء على قوة الذاكرة وطريقة دراسة المادة المطلوبة، إلا أنه من الممكن تسهيل هذه العملية من خلال تكرار المعلومة عدة مرات، الأمر الذي يساعد على نقل المعلومة من نطاق الذاكرة قصيرة المدى إلى الذاكرة طويلة المدى.

 

التخطيط كأي عمل يود أن يقوم به الفرد لا بد من التخطيط الصحيح له، والذي يساعد على ترتيب الأولويات وتنظيم المواضيع المراد دراستها، بدءاً من الأهم فالمهم وهكذا. هذه الخطوة تشمل تعيين برنامج زمني مرن يناسِبُ نشاط الفرد، وبالطبع يوضح الأقسام المطلوب إنهاؤها من المادة الدراسية في مدة زمنية معينة.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A9
التخطيط كأي عمل يود أن يقوم به الفرد لا بد من التخطيط الصحيح له، والذي يساعد على ترتيب الأولويات وتنظيم المواضيع المراد دراستها، بدءاً من الأهم فالمهم وهكذا. هذه الخطوة تشمل تعيين برنامج زمني مرن يناسِبُ نشاط الفرد، وبالطبع يوضح الأقسام المطلوب إنهاؤها من المادة الدراسية في مدة زمنية معينة.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A9

الأحد، 17 ديسمبر 2017

كيفية إدارة الوقت




يعتَبَر تنظيمُ الوقت الجَيّد مِن أسُسُ نَجاحِ الطالب وتفوّقِهِ مِنَ الناحية الدراسيّة والحياةِ أيضاً، فالطالب المُشتت لا يعرِف كَيفَ يُنَظّم وَقتَهُ غالباً ما يَفشَل؛ فعدم إداة الوقت نعني أن يكون وقتك ملكاً للآخرين والملهيات

جَميعُنا نَمتَلِك (24) ساعة فَقَط فِي اليوم أي (168) ساعة فِي الأسبوع ولا أحَدَ أكثر مِن الآخر، إذن عَليكَ أن تقومَ بِوَضعِ مَنهجِ حياةٍ، وَنَمَط مُعيّن تُعود نَفسَكَ أن تعيش على النمط الذي تراهُ مناسباً، وليس شرطاً أن تكون محبّاً له ولكِن يجب أن يكون عَقلَكَ راضياً عنهُ  .. و مِن هذا الباب يجب أن تتطرّق إلى وضعِ أولويّاتِ الدراسة بالنسبةِ لَك فِي المَراتِب الأولى، وتخصّص جزءاً مِن وقتك في اليوم للدراسة وجزءاً آخر للراحة وللتفكير وجزءاً آخر للعب، فإذا استطعتَ أن تعيشَ على النمط الذي تراهُ مُناسِباً لَك فقد انتَصرتَ على نفسك وعلى رغباتِك وستحقّق نتائج إيجابيّة جداً في اختباراتك

و هذه نصائح مهمّة لتنظيم الوقت عزيزي الطالب :

1-   توضيح الغاية : إنّ عدم وضوح الغاية أو الأهداف المراد تحقيقها هي من أحد أسباب ضياع وقتك، وبالتالي من يحدّد الهدف، ويسعى ورائهُ لا يُمكن أن يضيّع الوقت لتحقيقه.

2-   الابتعاد عن الملهيات والمغريات: إذا انشغلت الطالب باللّهو والتسلية سوف لن تحقق أي نتيجة

3-   تحديد ساعات الدراسة المثمرة

4-   مراجعة مهام كل أسبوع و تقييمها

5-   استخدام أداة التقويم

6-   تخصيص وقت لكل شيء عليك إنجازه

7-   الاستمتاع بوقت الراحة


الأحد، 3 ديسمبر 2017

كيف نتعامل مع الغضب ؟!


يعتبر الغضب أحد العواطف الطبيعية والصحية التي يمر بها كل إنسان عندما يواجه صعوبات الحياة المختلفة، ولكن من المهم أن يجيد التعامل معه بطريقة إيجابية، لأن الغضب غير المنضبط سيؤثر بشكل سلبي على صحته، وعلى علاقته مع الآخرين. طرق السيطرة على الغضب الاعتراف بالغضب: يمر الجميع بمواقف تثير التوتر والغضب
 ولكن الإنسان الذي ينكر هذا ويحاول الاستمرار دون الاعتراف بغضبه هو من سيتسبب بإلحاق الأذى بنفسه، وبالآخرين. التفكير قبل التحدث: التفكير قبل التكلم، وتجميع الأفكار بشكل جيد أمرٌ مهم لتجنب الشعور بالندم عند قول بعض الكلمات في لحظات الغضب. المحافظة على الهدوء: أفضل طريقة للتخلص من الغضب هي التعبير عنه بطريقة صحيحة لا تسبب الأذى للآخرين. تقبل وجهات النظر الأخرى: الحياة تمتاز باختلاف الآراء، ولهذا نرى بأن الانسان الغاضب هو من يحاول دائماً أن يجعل نفسه على حق لكون غضبه يسيطر على تفكيره، ولكن هذا غير صحيح لأنه عندما يتقبل آراء الآخرين، فإنه سيتمكن من تخفيف حدة توتره الذي يشعره بالغضب. حل مشكلات الحياة: تعد المشكلات المتراكمة إحدى الطرق التي تزيد من الغضب الذي يمكن تجنب حصوله عن طريق القيام بحلها بشكل مباشر. التجاهل: يوجد العديد من المواقف التي تثير الغضب مثل الإزعاج، وفي حال تم تجاهلها فإنها تقلل من التوتر. 

منح النفس فترات من الراحة: إعطاء النفس فترات من الراحة أثناء النهار، وخاصة عند الشعور بالتعب سيساعده في تقليل الغضب، والتوتر. الابتعاد عن مشاعر الكره: عندما تسيطر مشاعر الضغينة والغضب على المشاعر الإيجابية فإن التوتر يزداد، ولهذا يعد التسامح من أنجح الوسائل التي تُبقي النفس بعيدة عن مشاعر الحقد . القيام ببعض التمارين الرياضية: تساعد التمارين الرياضية كرياضة اليوغا في تقليل التوتر الذي يسبب الغضب . استخدام الفكاهة للإفراج عن التوتر: يستطيع كل إنسان استخدام الفكاهة حتى يتمكن من مواجهة المواقف التي تثير غضبه، وذلك من أجل جعل الحياة أكثر سعادة بدون إيذاء مشاعر الآخرين. التواصل الفعال: الاستماع للأفراد أثناء التحدث، وتقديم الإجابات لهم بعد التفكير، يقلل من قول الكلمات التي تزيد من الندم. التحدث مع الأصدقاء: الأصدقاء المقربون يلعبون دوراً كبيراً في التقليل من توتر الحياة، ولهذا فإن التحدث مع أقرب صديق، والتعبير له عن المشكلة التي تُثير الغضب سيساهم في التقليل من حدة التوتر، والحصول على الدعم الإيجابي. معرفة متى يجب الحصول على مساعدة: تعلم السيطرة على الغضب بمثل تحدي للجميع، حيث يستطيع الكل طلب المساعدة من الآخرين في بعض قضايا الغضب التي تكون خارج نطاق سيطرتهم، وذلك حتى يجنبوا القيام بأشياء تؤذي من حولهم، وتسبب لهم الندم.

مسابقة أجمل صورة

مسابقة أجمل صورة .. مسابقة فنيّة إبداعيّة بإمكان جميع طلابنا المشاركة بها من جميع الصفوف بالشروط التالية : 1- أن تكون الصورة من تصوير ا...